homes
أيَّتُها الحلزونة ، يا ابنة الحياة ! كمْ حلمتُ أن أحذو حَذْوَكِ ، أنْ أتعلَّمَ مِنْكِ ، كَيفَ أرسُمُ مَساراتِ حَياتي ، فأشَيِّدُ بَيْتي الدّافِىءَ الآمِنَ كَصَدَفة ، أنْعَمً فيهِ بعيْشٍ كريم ، وكُلُّ ما أطْمَحُ بِهِ هُوَ خُبْزي كفافُ عيْشي ، مَعْجونا بذَوْبِ جُهْدٍ ومَخْبوزاً بوهج عِشْق .
أيَّتُها الحلزونة ، يا ابنة الحياة ! كمْ حلمتُ أن أحذو حَذْوَكِ ، أنْ أتعلَّمَ مِنْكِ ، كَيفَ أرسُمُ مَساراتِ حَياتي ، فأشَيِّدُ بَيْتي الدّافِىءَ الآمِنَ كَصَدَفة ، أنْعَمً فيهِ بعيْشٍ كريم ، وكُلُّ ما أطْمَحُ بِهِ هُوَ خُبْزي كفافُ عيْشي ، مَعْجونا بذَوْبِ جُهْدٍ ومَخْبوزاً بوهج عِشْق .
أيَّتُها الحلزونة ، يا ابنة الحياة ! كمْ حلمتُ أن أحذو حَذْوَكِ ، أنْ أتعلَّمَ مِنْكِ ، كَيفَ أرسُمُ مَساراتِ حَياتي ، فأشَيِّدُ بَيْتي الدّافِىءَ الآمِنَ كَصَدَفة ، أنْعَمً فيهِ بعيْشٍ كريم ، وكُلُّ ما أطْمَحُ بِهِ هُوَ خُبْزي كفافُ عيْشي ، مَعْجونا بذَوْبِ جُهْدٍ ومَخْبوزاً بوهج عِشْق .
أيَّتُها الحلزونة ، يا ابنة الحياة ! كمْ حلمتُ أن أحذو حَذْوَكِ ، أنْ أتعلَّمَ مِنْكِ ، كَيفَ أرسُمُ مَساراتِ حَياتي ، فأشَيِّدُ بَيْتي الدّافِىءَ الآمِنَ كَصَدَفة ، أنْعَمً فيهِ بعيْشٍ كريم ، وكُلُّ ما أطْمَحُ بِهِ هُوَ خُبْزي كفافُ عيْشي ، مَعْجونا بذَوْبِ جُهْدٍ ومَخْبوزاً بوهج عِشْق .
أيَّتُها الحلزونة ، يا ابنة الحياة ! كمْ حلمتُ أن أحذو حَذْوَكِ ، أنْ أتعلَّمَ مِنْكِ ، كَيفَ أرسُمُ مَساراتِ حَياتي ، فأشَيِّدُ بَيْتي الدّافِىءَ الآمِنَ كَصَدَفة ، أنْعَمً فيهِ بعيْشٍ كريم ، وكُلُّ ما أطْمَحُ بِهِ هُوَ خُبْزي كفافُ عيْشي ، مَعْجونا بذَوْبِ جُهْدٍ ومَخْبوزاً بوهج عِشْق .
أيَّتُها الحلزونة ، يا ابنة الحياة ! كمْ حلمتُ أن أحذو حَذْوَكِ ، أنْ أتعلَّمَ مِنْكِ ، كَيفَ أرسُمُ مَساراتِ حَياتي ، فأشَيِّدُ بَيْتي الدّافِىءَ الآمِنَ كَصَدَفة ، أنْعَمً فيهِ بعيْشٍ كريم ، وكُلُّ ما أطْمَحُ بِهِ هُوَ خُبْزي كفافُ عيْشي ، مَعْجونا بذَوْبِ جُهْدٍ ومَخْبوزاً بوهج عِشْق .
أيَّتُها الحلزونة ، يا ابنة الحياة ! كمْ حلمتُ أن أحذو حَذْوَكِ ، أنْ أتعلَّمَ مِنْكِ ، كَيفَ أرسُمُ مَساراتِ حَياتي ، فأشَيِّدُ بَيْتي الدّافِىءَ الآمِنَ كَصَدَفة ، أنْعَمً فيهِ بعيْشٍ كريم ، وكُلُّ ما أطْمَحُ بِهِ هُوَ خُبْزي كفافُ عيْشي ، مَعْجونا بذَوْبِ جُهْدٍ ومَخْبوزاً بوهج عِشْق .
أيَّتُها الحلزونة ، يا ابنة الحياة ! كمْ حلمتُ أن أحذو حَذْوَكِ ، أنْ أتعلَّمَ مِنْكِ ، كَيفَ أرسُمُ مَساراتِ حَياتي ، فأشَيِّدُ بَيْتي الدّافِىءَ الآمِنَ كَصَدَفة ، أنْعَمً فيهِ بعيْشٍ كريم ، وكُلُّ ما أطْمَحُ بِهِ هُوَ خُبْزي كفافُ عيْشي ، مَعْجونا بذَوْبِ جُهْدٍ ومَخْبوزاً بوهج عِشْق .